|
صرح معظم المتحدثين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي طوال الشهر أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيظل بحاجة إلى رؤية دليل قاطع على انخفاض التضخم نحو هدفه المستهدف، محذرين من إقرار أي تخفيضات لأسعار الفائدة بشكل سابق لأوانه. |
ميشيل بومان (تشديد السياسة النقدية - له حق التصويت) – محافظ |
نيل كاشكاري (تشديد السياسة النقدية - له حق التصويت) – رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس |
جيفري شميد (تشديد السياسة النقدية- له حق التصويت) – رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في كانساس |
لوريتا ميستر (تشديد السياسة النقدية - له حق التصويت) – رئيس الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند |
توماس باركين (تشديد السياسة النقدية - له حق التصويت) -رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند |
لوري لوجان (تشديد السياسة النقدية - له حق التصويت) - رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس |
جيروم باول
( محايد – له حق التصويت) – رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي |
أشارت بومان أنه من السابق لأوانه تحديد توقيت وحجم التخفيضات على أسعار الفائدة وأنه لا تزال هناك بعض المخاطر التي يتعين على بنك الاحتياطي الفيدرالي معالجتها لكبح جماح التضخم. وأضافت أنها ستصوت لصالح رفع معدل الفائدة إذا لم يكن هناك تقدم على مستوى تراجع بيانات التضخم. |
ذكر أن إقرار البنك لتخفيضين إلى 3 تخفيضات في أسعار الفائدة سيكون مناسب هذا العام وعلى الرغم من أن التضخم لا يزال عنيداً، إلا أن الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن يقرر الانتظار قبل البدء في تيسير السياسة النقدية. |
قال جيفري إنه "ليست هناك حاجة لتعديل موقف السياسة النقدية بشكل استباقي" بالنظر إلى ظروف سوق العمل والتضخم. |
أكدت ميستر أنه إذا تقدم الاقتصاد كما هو متوقع، فإنها تتوقع إجراء البنك ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة خلال عام 2024. |
قال باركين إن بنك الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يأخذ وقته لتحديد خطوته التالية وأقر بتراجع أسعار السلع، لكنه أشار إلى أن الاقتصاد قد لا يزال يشهد ارتفاعًا في أسعار العقارات والخدمات، مضيفًا أنه أكثر قلقًا بشأن قراءات التضخم على المدى القصير. |
ذكر لوجان أنه لا توجد حاجة ملحة لخفض أسعار الفائدة، وأن صانعي السياسات لا يزال لديهم الوقت لتقييم البيانات الواردة. |
أعرب باول عن أن مهمة الاحتياطي الفيدرالي هي الحفاظ على الاقتصاد في "وضع جيد" لكنه ذكر أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لا يزال بحاجة إلى مراقبة المزيد من البيانات لضمان انخفاض التضخم إلى مستواه المستهدف. |
فيليب جيفرسون
(محايد / له حق التصويت) – نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي |
مايكل بار
(محايد / له حق التصويت) – نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي |
سوزان كولينز
(محايد / لها حق التصويت) – رئيس الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن |
جون ويليامز
(محايد / له حق التصويت) – نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي |
ليزا كوك
(تيسير السياسة النقدية / لها حق التصويت) -
محافظ بمجلس الاحتياطي الفيدرالي |
أوستان جولسبي
(تيسير السياسة النقدية / له حق التصويت) -
رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو |
باتريك هاركر
(تيسير السياسة النقدية / له حق التصويت) -
رئيس الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا |
حذر جيفرسون من "تيسير السياسة النقدية أكثر من اللازم"، مضيفًا أن من شأن التيسير "المفرط" أن يعيق أي تقدم تم إحرازه لتحقيق استقرار الأسعار. |
وصرح مايكل أن ارتفاع معدل التضخم عما كان متوقعًا خلال يناير يشير إلى أن مسار عودة التضخم نحو المعدل المُستهدف للبنك المركزي والبالغ 2% قد يكون أمرًا صعبًا، مردفًا أنه من السابق لأوانه تحديد ما إذا كان من الممكن استعادة استقرار الأسعار دون التأثير سلبًا على النمو الاقتصادي. |
صرحت كولينز بأنها ستكون "من أشد الداعمين" للتحلي بالصبر عندما يتعلق الأمر بتيسير السياسة النقدية، إلا أنه سيكون من المناسب البدء في خفض أسعار الفائدة في وقت ما خلال هذا العام. |
يرى ويليامز أن الاحتياطي الفيدرالي "لا يزال يتعين عليه اتخاذ المزيد من الخطوات لتحقيق معدل التضخم المستدام والبالغ 2%". |
صرحت كوك بأنها تفضل أن تكون "واثقة" بشكل أكبر من بدء عودة التضخم إلى مستواه المستهدف قبل أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة |
ذكر جولسبي أن التحسن في المعروض من السلع في العام الماضي مهد الطريق لتباطؤ معدل التضخم، إلا أن الفترة الزمنية التي يجب فيها على البنك الإبقاء على معدلات الفائدة مرتفعة لا تزال غير واضحة. |
صرح هاركر بأنه على الرغم من أن وضع الاحتياطي الفيدرالي يسمح له بخفض أسعار الفائدة هذا العام، إلا أن تيسير السياسة النقدية في وقت سابق لأوانه قد يؤدي إلى تراجع أي تقدم تم إحرازه لكبح جماح التضخم. وذكر هاركر أيضًا أن الاقتصاد الأمريكي في طريقه لتحقيق سيناريو الهبوط السلس. |